يرتكز هذا المنزل الواقع على قمّة في Santa Fe، في نيومكسيكو، حول حائطين متعامدين وهو من تصميم Specht Architects. ما يجمع بين ثناياه ألواح من الباطون تصل مساحة البيت الداخلية بالخارج وبالمشهد الطبيعي الذي يشرف عليه.
كشف مصنّع السيارات Rolls-Royce النقاب عن Boat Tail وهو أغلى طراز له في العالم وثمرة تعاون دام أربع سنوات مع ثلاثة من أهمّ عملائه.
ضخم، حديث، واسع، بسيط ومعقّد في آن. هذه أبرز الصفات التي تميّز هذا المنزل الواقع في إحدى أرقى مدن الولايات المتّحدة، في أثرتون، كاليفورنيا. أمّا إنجازه فيعود لمكتبStanley Saitowitz/Natoma Architects.
في لومباردي الإيطالية، وتحديداً في مدينة سوندريو، ترسم مساحات الكروم الشاسعة مشهداً جبلياً مألوفاً في فالتيلينا، سرعان ما تحوّل إلى مصدر إلهام لبناء فيلّا إستثنائية بتصميم سبّاق، من إنجاز مكتب Damilano Studio Architects.
لقد تمّ إعادة إحياء الزخارف التقليدية في هذه الحديقة التي صمّمها Land Morphology في رود آيلاند، في الولايات المتحدة الأمريكية، من خلال استخدام المواد الصناعية لإضفاء مظهر جديد عليها. يوفّر الزرع بنية خضراء للنباتات المعمّرة والأعشاب، والتي تؤمّن اللون والملمس طوال الفصول.
تقع شقّة بمساحة 400 متراً مربّعاً في الطابق السابع عشر من برج في الأشرفية، في بيروت. وقّعت التصميم المهندسة تاتيانا لاتي فجعلت المكان سلساً ومفتوحاً. بدءاً من أطر الأبواب وصولاً إلى الإنارة مروراً بالمنافذ والأثاث، كلّ تفصيل مدروس ومشغول ليحدّد خطوط المسكن.
في نانينغ، عاصمة المنطقة المستقلّة غوانغكسي، الواقعة جنوب الصين، تتألّق بنية بيضاء مخصّصة للنشاطات الثقافية. Guangxi Culture & Art Center من تصميم GMP Architects وهو يكشف عن برنامج مثير غنّي وملفت للمدينة.
أعادت ”ماريا غراتسيا كيوري“، لمجموعة خريف 2021، تصميم التنانير القصيرة المتحررة والجريئة بإصدارات عصرية لا تقاوم ذات طابع البوب.
صُمّمت مكتبة مدرسة Lishin، الواقعة في مدينة تايشونغ التايوانية، خصّيصاً للصفوف الأـساسية وتشغل مساحة ثلاث صالات تدريس على امتداد 500 متراً مربّعاً. المشروع ثمرة تصوّر Tali Design، وهي مجموعة من المهندسين ومصمّمي الداخل.
يشرف أكبر برج من المجمّع السكني Arte S من على ارتفاع 180 متراً مربّعاً على بينانغ الماليزية. لا يقلّ توأمه، بحجمه الأكثر تواضعاً، شأناً عنه من حيث الروعة. البناءان ثمرتا مخيّلة مكتب الهندسة Spark وقد تحوّلا، في وقت قصير، إلى معلمين رئيسيين في المنطقة.