كشفت الشركة السويسرية المُصنّعة للساعات الفاخرة، أوديمار بيغه، النقاب عن أول ساعة ”رويال أوك أوتوماتيك“ للمعاصم الأصغر، ومصنوعة بالكامل من السيراميك الأسود. تم الارتقاء بجماليات وأناقة هذا الطراز الأسود اللون ذي القطر 34 مم بلمساتٍ من الذهب الوردي للحصول على تباينٍ راقٍ ثنائي اللون. ساعةٌ عابرة للزمن ومتعددة الاستخدامات، وبالدرجات اللونية السوداء سيكتمل الأسلوب الفريد لمن ترتديها، بكل سلاسةٍ وانسيابية.
تُعرف كو ساموي التايلندية بشواطئها المزروعة بأشجار النخيل ومياهها البلّورية وطبيعتها الخلّابة المرهفة. وهناك، يضمّ مجمّع Sala Samui Chaweng Beach Resort، من توقيع مكتب Onion للهندسة، غرفاً مطلّة على البحر ورفاهية خاصّة ترضي كلّ الأذواق.
يقع هذا المنزل الثانوي الرائع على واحدة من أجمل هضبات جزيرة كيا اليونانية ويذوب ببراعة وبالكامل في محيطه الطبيعي. هو من ابتكار مكتب Cometa الهندسي ويُعدّ مفخرةً لتقنيات البناء التقليدية.
يسلّط مكتب Flavin Architects، مركزه بوسطن، الضوء على فلسفة الحداثة الفطرية، والمنزل الذي صمّمه في بيركشايرز، في الماساشوستس، دليل واضح على ذلك: إندماج كامل في المشهد الطبيعي، موادّ لا يبطلها الزمن، شفافية قصوى، توجيه، تجميع لمياه الأمطار وحسّ الاستقبال…
في تروكاديرو الباريسية، شقّة مميزة للغاية، ثمرة المصمّم Rodolphe Parente بالتعاون مع مالكَيها، وهما من هواة جمع الأثاث المعاصر. هنا، الهندسة مثيرة طبعاً إلّا أنّها موضوعة في خدمة التنسيق وفنّ العيش.
تقع هذه الدار العالية المستوى على مرتفعات سان تروبيه، وتتميز بالمنظر الطبيعي المحيط بها. تحفة فنّية من إنجاز مكتب SAOTA الهندسي تكشف عن جاذبية فخمة في إطار شاطئ الريفييرا الفرنسي الساحر. إنّها قطعة من الجنّة على الأرض.
صمّم مكتب الهندسة الصيني Wutopia Lab، مقرّه شانغهاي، بكثير من الخيال والتعبير الفنّي الرائع، مكتبةً بيضاء بالكامل في Xi’an، واحدة من أقدم المدن في الصين، مستخدماً 300 طنّ من الفولاذ و 30 ألف متر من الشرائط المشعّة.
شُيّدت هذه المزرعة في خمسينيات القرن الماضي في بالم سبرينغز، في كاليفورنيا، على شكل مَزارع Cliff May، إلّا أنّ المهندس الذي أنشأها بقي مجهول الهوية. وقد لزم استعادة مجدها تدخّل Duane Smith ومكتبه Hundred Mile House.
The Heart نموذجٌ معماري عابر للأجيال، يقع في مدينة إيكاست-براند الدانماركية وهو من توقيع الوكالة المحلية .C.F. Møller يرتكز البناء على الحوار والاختلاط ويتناول، من خلال هندسته الجريئة، أنماطاً مبتكرة للمزج بين التعليم والترفيه والحياة الجماعية.
مع إسم يعني الفائز، لا يتوقّف فوّاز غرويوزي عن إعادة ابتكار أسلوبه الخاصّ. بعد أن أصبح علامة فارقة في عالم المجوهرات ببصمة مميزة، إفتتح متجراً جديداً في لندن، حيث أنشأ مجموعة من المجوهرات تحمل، هذه المرّة، إسمه.